أبدى عدد من النشطاء المصريين عبر موقع التواصل الاجتماعي Ùيس بوك، تعاطÙهم مع الشاب السوري هشام زهير، والذي ألقي القبض عليه يوم 25 أبريل/ نيسان الماضي، بشكل عشوائي، Ùيما عر٠إعلاميًا بأسم "يوم الأرض"ØŒ والذي شهد تظاهرات راÙضة لتنازل السلطات المصرية عن جزيرتي تيران وصناÙير للمملكة العربية السعودية.
ودشن النشطاء علي مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاجين للتضامن مع زهير أسموهما "انقذ هشام زهير" Ùˆ"الجنسية السورية مش جريمة"ØŒ وذلك بعدما رÙضت السلطات المصرية إطلاق سراØه، رغم تسديد الكÙالة المطلوبة منه.
وقالت صÙØØ© "الØرية للجدعان"على موقع التواصل الإجتماعي “Ùيس بوك”: إن "هشام زهير شاب والدته مصرية ووالده سوري الجنسية اتقبض عليه بشكل عشوائي يوم 25 أبريل وقت مظاهرات ضد بيع الأرض، Øكم عليه بخمس سنوات سجن Ùˆ100 أل٠جنيه مصري غرامة ثم تم إلغاء الØبس والاكتÙاء بالكÙالة، وبعد دÙع الكÙالة بعد 11 يومًا من الØكم كل معتقلي القضية خرجوا عدا هو".
وأضاÙت :" تم نقله لمقر أمن الدولة اللي طلبت ترØيله لسوريا، النيابة قالت إنه Ù…Ùيش عليه أي قضايا علشان يترØÙ„ØŒ والقسم قال منقدرش نخرجه علشان امن الدولة قالوا مايخرجش وخلوه عندكم، يعني Ù…Øبوس بدون اي قضية او تهمة بعد ما دÙع الغرامة، كل تهمته إنه سوري".